الخميس، 14 يونيو 2012

تهجير جماعي للأسر نحو "درج" ولغدامسيات يلاحقن التارڤيات داردار

منقول

الغدامسية ينتهجون سياسة الارض المحروقة مع التوارڤ

تهجير جماعي للأسر نحو "درج" ولغدامسيات يلاحقن التارڤيات داردار



اخذت تطورات الاحداث في مدينة غدامس الليبية الحدودية مع الدبداب بولاية اليزي تطوورات خطيرة نهاية الاسبوع باعتماد الغدامسية على سياسة الأرض المحروقة ضد التوارق وتطهير المدينة بشكل تام منهم خاصة بعد القضاء على قائدهم الميداني عيسى التليلي قبل يومين.

وتمثلت التطورات التي عاشتها المدينة منذ مساء الخميس الى غاية صباح الجمعة في هروب جماعي للأسر التارقية من غدامس والتوجه نحو مدينة درج الليبية التي يستقر بها مواطنون من نفس القبائل التوارق حيث فر توارق غدامس بجلودهم الملابس التي يرتادونها فقط تاركين كل أملاكهم هناك ومن أصر على البقاء تمت ملاحقته من منزل لآخر خاصة النسوة حيث شهدت المدينة ليلة أمس مطاردة نسائية للتارقيات "بيت بيت" كما روى شهود عيان للشروق بعد ان خفت حدة المعارك الحربية.







كما قام المهاجمون بإضرام النار في ستة من منازل التوارق الكائنة في حي بوقاش الكائن قرب محطة الوقود بمدينة غدامس الليبية رغم انتشار عدد من قوات تابعة للمجلس الانتقالي وسط المدينة في محاولة منها لفض المعارك الدائرة بها وتهدئة الامور حيث تم الاستنجاد بعدد من كبار المنطقة من لغدامسية لمساعدة القوات الليبية على تهدئة الاوضاع .
كما تفرغ التوارق أمس الجمعة لدفن ضحاياهم من القتلى في المعارك التي شهدتها المدينة منذ ايام حيث تم دفن 9 جثامين أمس الجمعة، في مقبرة درج الليبية وسط حضور مكثف من أبناء التوارق الذين أكدوا استعانة لغدامسية بتوانسة وافارقة مقابل المال وتجنيدهم كمرتزقة.





منقول:http://www.echoroukonline.com/ara/articles/129590.html

الأربعاء، 6 يونيو 2012

لقاء رئيس المجلس الإنتقالي الليبي بأعيان وشيوخ قبائل الطوارق





اللقاء تم في جو أخوي يسوده الود والتعاطف من جانب أعضاء المجلس والحكومة لمعاناة الأسر والعائلات الليبية المُهجرة(طوارق غدامس قبيلة فوغاس)
   


           في مقر المجلس الوطني الإنتقالي الليبي صباح اليوم الأربعاء استقبل السيد المستشار (مصطفى عبد الجليل) رئيس المجلس  والسيد النائب الثالث لرئيس الوزراء الدكتور (الحرمين محمد الحرمين) وفداً من أعيان وشيوخ قبائل الطوارق لمناقشة  الأوضاع الإنسانية والإجتماعية للعائلات من طوارق غدامس(قبيلة فوغاس) والتي تم تهجيرهم من قبل المجلس المحلي والعسكري لغدامس بتاريخ 17-05-2012،وتطرق الأعيان والشيوخ إلى المغالطات التي يرتكبها الإعلام الليبي عن تعمد أو جهل في التضليل بخصوص ما يتعلق بشأن الطوارق حيث وبالخصوص طوارق غدامس...وماخلفه من آثار سلبية في الرأي العام ،وضرورة تصحيح المغالطات وتوعية الجمهور بحقيقة ما يجري
أطفال طوارق غدامس حُرموا من الدراسة قبل وبعد التهجير، وحرموا من البيئة الصحية والحياة الطبيعية ...من يتحمل مسئولية ضياع هذا الجيل؟


ولقد رحب المستشار بالحضور وأشاد بهذه الخطوة وعبر عن تعاطفه مع اوضع الإنساي الحرج الذي وصلت إبيه العائلات التارقية وكذلك ندد بالتصرفات العدوانية والمنافية لأبسط تعاليم الدين الإسلامي الحنيف والتي شهدها حتى بعض أفراد المجلس الوطني الإنتقالي في عين المكان.
وتم عرض الحقائق والمستندات من طرف أعيان الطوارق مصحوبة بمذكرات تخص أهم الأولويات التي يجب مراعاتها لمعالجة الوضع المؤسف للعائلات الليبية الطارقية التي هجرت من مساكنها وهي الآن في العراء في درج ومنطقة وادي آوال.
وأكد السيد المستشار على ضرورة المصالحة وعودة قبيلة فوغاس لأرضها ومساكنها وإن احتاج الموضوع لكثير من الجهد.
وأفاد بأن لجان تحقيق عالية المستوى ستقف في القريب على حقيقة الأوضاع وستكون على نفس المسافة من طرفي النزاع حتى يأخذ كل ذي حق حقه بإذن الله فلا مكان للظلم والتهميش في ثورة الأحرار في بلاد المختار ولا مكان للمتسلقين أيضاً باسم الثورة والثوار لتحقيق أهداف هي ابعد ما تكون عن رفع المظالم وإحقاق الحق...ولو كره الظالمون.





المستشار (مصطفى عبد الجليل) والدكتور (الحرمين محمد الحرمين) في استقبال وفد أعيان الطوارق بخصوص مأساة طوارق غدامس المهجرين من قبل الميليشيات المسلحة الغدامسية.





ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم









اللجنة الإعلامية لطوارق غدامس

الأحد، 3 يونيو 2012

غدامس بؤرة توتر في الحدود الجزائرية الليبية...



المدينة القديمة في غدامس  هي اليوم أكبر مستودع لجميع أنواع الأسلحة ، ومخبأ آمن للإرهابيين والمجرمين ! ومن يدعون انهم ثوار يقومون بدور مشبوه او يساعدون بجهل -وتلك مصيبة- في جعل غدامس خطراً على الأمن القومي الليبي..لماذا لا يتجه فريق تفتيش عن الأسلحة والذخائر من الأمم المتحدة لبؤرة الشر هذه؟

السبت، 2 يونيو 2012

اللهم لا حول ولا قوة إلا بك...



بناء على الأنباء المؤسفة الواردة عن وكالات الأنباء حول عثور سكان مدينة غدامس صباح يوم الجمعة على جثتين على الطريق الواصل إلى غدامس مرميتين بجانب الطريق اتضح بعد ذلك أنها ترجع إلى المخطوفين الاثنين، في حادثة خطف ركاب مدنيين في طريق غدامس  في وقت سابق-.حسب الرواية-!
 وعليه نعلن نحن طوارق غدامس عن إستنكارنا لمثل هذه الأعمال الإجرامية والتي يروح ضحيتها الأبرياء ، ونطالب بضرورة تدخل الجهات ذات الإختصاص للتحقيق في هذه الجريمة ومنع تكرارها ،وأخذ الحيطة مما قد تؤدي إليه من إنعكاسات بسبب توجيه الإتهامات جزافاً دون دليل لطوارق غدامس،كما هو معتاد.وإننا إذ نستنكر هذا العمل الإجرامي وما يماثله من تجاوزات حدثت ضد عائلاتنا وأبنائنا من العزل والأسرى ،بل طال حتى النساء ...ونُحمل مسؤولية إنعدام الأمن في المنطقة إلى التجاوزات والإنتهاكات الخطيرة  التي سببتها التصرفات العدوانية والعنصرية اللامسؤلة لأشباه الثوار بغدامس ...



 

حسبنا الله ونعم الوكيل 



لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

الجمعة، 1 يونيو 2012

ناصر المانع







ناصر المانع الناطق الرسمي باسم الشر الغدامسي النازي في الحكومة الإنتقالية