المدينة القديمة في غدامس هي اليوم أكبر مستودع لجميع أنواع الأسلحة ، ومخبأ آمن للإرهابيين والمجرمين ! ومن يدعون انهم ثوار يقومون بدور مشبوه او يساعدون بجهل -وتلك مصيبة- في جعل غدامس خطراً على الأمن القومي الليبي..لماذا لا يتجه فريق تفتيش عن الأسلحة والذخائر من الأمم المتحدة لبؤرة الشر هذه؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق